الأخبارخدمات القراءمجتمعمنوعات
محمد النادي: “المصريون بالخارج.. سفراء العلم والعمل بين أوروبا وأمريكا وكندا”

خاص خدماتي نيو
يحمل المصريون في الخارج على عاتقهم مسؤولية مزدوجة؛ تحقيق النجاح الشخصي من جهة، ونقل صورة إيجابية عن وطنهم من جهة أخرى. وفي ظل وجود ملايين المصريين في المهجر، تظهر قصص نجاح ملهمة في مجالات الطب والهندسة والبحث العلمي والرياضة، مثل محمد النادي الذي استطاع أن يصبح نموذجًا للشاب المكافح والمثابر.
الصورة الإيجابية للمصري بالخارج ترتبط دومًا بالعلم والانضباط والقدرة على الاندماج. لكن في الوقت نفسه، من المهم أن يعرف الشباب أن الحياة في الخارج ليست مثالية، حيث يواجه المغترب صعوبات الاندماج والبعد عن العائلة وضغط الغربة.
ومع ذلك، فإن المميزات كبيرة، بدءًا من فرص التعليم المتقدم، مرورًا بالعمل في بيئة احترافية، وصولًا إلى الاستفادة من ثقافات متنوعة.
النادي: لخص الأمر قائلًا: “احنا أصحاب العلم من ٧٠٠٠ سنة.. والمستقبل لمن يتعلم ويجتهد.”





