“ترامب” يشتري “إنتل”؟ صفقة «مفاجئة» تهز عالم التكنولوجيا

» خاص خدماتي نيو

في خطوة غير مسبوقة، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب أن الحكومة الأمريكية ستحصل على 10% من أسهم شركة “إنتل”. هذه الصفقة، التي وصفها ترامب بأنها “رائعة”، تهدف إلى إنعاش عملاق صناعة الرقائق، الذي “تأخر عن منافسيه”.

الهدف من هذا التدخل الحكومي المباشر هو تحويل الدعم المالي إلى ملكية فعلية، مما يضمن للحكومة منفعة أكبر من استثماراتها. ورغم أن هذا القرار أثار تساؤلات حول مستقبل الشركات التقنية الكبرى، فقد قفز سهم “إنتل” بأكثر من 6% بعد الإعلان. فهل تكون هذه الصفقة بداية لعهد جديد من الشراكة بين الحكومة والشركات التكنولوجية في أمريكا؟

هل تنجح الحكومة الأمريكية في إنقاذ “إنتل”؟

في محاولة لإنعاش شركة “إنتل”، أعلن الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب عن صفقة غير مسبوقة تمنح الحكومة 10% من أسهم الشركة. هذه الخطوة تأتي ضمن سياسة ترامب الاقتصادية الجديدة التي تركز على تعزيز التصنيع المحلي وضمان هيمنة أمريكا في القطاعات الحيوية.

الصفقة، التي أثارت جدلاً واسعاً، تهدف إلى تحويل الدعم الحكومي المخصص للشركة إلى ملكية مباشرة. ورغم أن هذا التدخل الحكومي قد يكون سابقة في تاريخ الشركات الأمريكية، إلا أنه قد يكون أيضاً الحل الذي تحتاجه “إنتل” لتستعيد مكانتها في سباق صناعة الرقائق العالمي.